دمشق إليك سلام و قبلة
و مليون شوق و ألف حنين
فقلبي حبيبة قلبي يغني
لأجلك أنت نشيد العيون
ففوق سماك بدأت الخطى
وفوق ثراك قتلت الأنين
وتوأم روحي وروحي تلاقى
فكان الوفاء وكان الجنون
دمشق رأيتك وجه الأبية
تجوب القرون وتأوي العصور
شوارعك قطعة أثرية
خلاصة نحت الزمان الكبير
التحميل
من هنــــــــــا